مشاهدة النسخة كاملة : (( البهجة الوفية في الفضائل اليمنية ))


محمد فرج الأصفر
01-15-2017, 03:32 PM
[سجل معنا ليظهر الرابط]
الحديث الأول
عن ابن عمر رضي الله عنه أن النبي صلى الله علية وسلم قال
(اللهم بارك لنا فيشامنا ويمننا ) قالوا وفي نجدنا يا رسول الله ، قال ( اللهم بارك لنا في شامناويمننا ) قالوا ونجدنا ، فأظنه قال في الثالثة ( هناك الزلازل والفتن و بها يطلعقرنا الشيطان ) رواه البخاري



الحديث الثاني

عن عياض الأشعري رضي الله عنه قال : لما نزل قوله تعالى ( فسوف يأتي الله بقوميحبهم ويحبونه ) قال:(هم قومك يا أبا موسى ) وأشر بيده إليه . رواه الحاكم علىشرط مسلم

الحديث الثالث

عن ابن حَوالة رضي اللَّه عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «سيصير الأمرُ إلى أن تكونوا جُنوداً مُجَندَةً: جندٌ بالشام، وجندٌ باليمن، وجندٌ بالعراق» قال ابن حَوَالة: "خِرْ لي يا رسول الله! إن أدركتُ ذلك؟" فقال: «عليك بالشام؛ فإنها خيرةُ الله مِنْ أرضه، يَجْتَبِي إليها خِيرتَهُ منعباده. فأما إن أبيتم؛ فعليكم بيمنكم، واسقوا من غُدُركم؛ فإن الله توكللي بالشام وأهله» أخرجه أحمد ، وأبو داود ، وصحّحه الألباني في صحيح الجامع الصغير

الحديث الرابع

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول صلى الله علية وسلم
(أتاكم أهلاليمن هم ألين قلوباً وأرقّ أفئدةً ، الإيمان يمانٍ والحكمة يمانية والفقه يمان ،رأس الكفر قِبَل المشرق ) رواه مسلم



الحديث الخامس

عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : أشار رسول الله صلى الله علية وسلم بيده نحو اليمنفقال:(الإيمان ها هنا ألا إن القسوة وغلظ القلب في الفدّادين عند أصول أذنابالبقر حيث يطلع قرنا الشيطان في ربيعة ومُضر ) متفق عليه



الحديث السادس

عن جُبير بن مطعم عن أبيه قال : بينما كنا نسير مع رسول الله صلى الله علية وسلمبطريق مكة إذ قال ( يطلع عليكم الآن أهل اليمن كأنهم السحاب هم خيار من في الأرض)رواه احمد بإسناد صحيح



الحديث السابع

عن ثوبان رضي الله عنه أن النبي صلى الله علية وسلم قال:(إني لبعُقر حوضي أذودالناس لأهل اليمن أضرب بعصاي حتى يرفض عليهم ) رواه مسلم



الحديث الثامن

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله علية وسلم يقول ( الفخروالخيلاء في الفدادين أهل الوبر ، والسكينة في أهل الغنم ، والإيمان يمان والحكمةيمانية ) قال أبو عبد الله : سُمّيت اليمن لأنها يمين الكعبة رواه البخاري



الحديث التاسع

عن عمران بن حصين رضي الله عنه قال : جاء بنو تميم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ( أبشروا ) فقالوا قد بشرتنا فأعطنا فتغير وجهه ، فجاء أهل اليمن فقال ( يا أهل اليمن اقبلوا البشرى إذ لم يقبلها بنو تميم ) فقالوا جئنا نسألك عن هذا الأمر . رواه البخاري

انتهي
ونسأل الله أن يفرج كربهم ويهزم عدوك وعدوهم
ويطهر أرضهم من الحوثين المجرمين