محمد فرج الأصفر
08-07-2014, 11:27 AM
أظهرت بيانات أميركية أن صادرات النفط الخام قفزت إلى أعلى مستوياتها منذ 57 عاماً، متجاوزة صادرات الإكوادور عضو منظمة الدول المصدرة للنفط عالمياً (أوبك)، مما يبرز التحول الجذري في خريطة إمدادات الطاقة العالمية.
وذكرت بيانات مكتب الإحصاء الأميركي، حسب وكالة رويترز، اليوم الخميس، أن صادرات النفط قفزت إلى 389 ألف برميل يومياً في يونيو/حزيران، بارتفاع بلغت نسبته 35 في المئة عن مايو/أيار.
وحسب التقرير الأميركي، سجلت صادرات النفط أعلى مستوياتها منذ يونيو/حزيران 1957، حيث تم بيع غالبيتها إلى كندا.
وأوضحت البيانات أن حجم الصادرات يتجاوز صادرات الإكوادور أصغر مصدر في منظمة البلدان المصدرة للبترول أوبك، والتي بلغت صادراتها نحو 354 ألف برميل يومياً في 2012.
وارتفع الإنتاج في يونيو/حزيران أكثر من 100 ألف برميل يومياً في أكبر زيادة شهرية منذ بدء طفرة النفط الصخري في الولايات المتحدة، والتي أتاحت مليارات البراميل من الاحتياطيات وغذّت طفرة إنتاجية قادرة على تلبية الطلب المحلي والتصدير.
ورغم أن القانون الأميركي يحظر بصفة عامة تصدير النفط المنتج محلياً، فإنه يمكن التصدير إلى كندا وإعادة تصدير النفط الأجنبي.
وذكرت بيانات مكتب الإحصاء الأميركي، حسب وكالة رويترز، اليوم الخميس، أن صادرات النفط قفزت إلى 389 ألف برميل يومياً في يونيو/حزيران، بارتفاع بلغت نسبته 35 في المئة عن مايو/أيار.
وحسب التقرير الأميركي، سجلت صادرات النفط أعلى مستوياتها منذ يونيو/حزيران 1957، حيث تم بيع غالبيتها إلى كندا.
وأوضحت البيانات أن حجم الصادرات يتجاوز صادرات الإكوادور أصغر مصدر في منظمة البلدان المصدرة للبترول أوبك، والتي بلغت صادراتها نحو 354 ألف برميل يومياً في 2012.
وارتفع الإنتاج في يونيو/حزيران أكثر من 100 ألف برميل يومياً في أكبر زيادة شهرية منذ بدء طفرة النفط الصخري في الولايات المتحدة، والتي أتاحت مليارات البراميل من الاحتياطيات وغذّت طفرة إنتاجية قادرة على تلبية الطلب المحلي والتصدير.
ورغم أن القانون الأميركي يحظر بصفة عامة تصدير النفط المنتج محلياً، فإنه يمكن التصدير إلى كندا وإعادة تصدير النفط الأجنبي.