محمد فرج الأصفر
09-10-2014, 10:11 AM
كشفت نتائج أحدث استطلاع رأي أجرته محطة "سي إن إن" الأمريكية أن 85 بالمائة من الأمريكيين غير راضين عن الأداء الحالي للكونجرس.
ووفقًا لما جاء على وكالة أنباء "الشرق الأوسط"، فقد أشار الاستطلاع الذي يأتي قبل 8 أسابيع فقط من انتخابات التجديد النصفي للكونجرس أن 65 بالمائة من الأمريكيين وصفوا الكونجرس الحالي بالأسوأ في حياتهم، في المقابل بلغت نسبة رضا الأمريكيين الذين شملهم الاستطلاع عن أداء الكونجرس 14 بالمائة فقط، وهي أعلى من تلك التي سجلها عام 2010 بأربع نقاط فقط.
وتفسر هذه النتائج سبب عدم حماسة الناخبين للتصويت منذ انتخابات التجديد النصفي في عام 2010؛ إذ انخفضت نسبة الراغبين من الجمهوريين للتصويت إلى 37 بالمائة في الاستطلاع الحالي مقابل 53 بالمائة قبل 4 سنوات، وكذلك بلغت نسبة الراغبين بين الديمقراطيين حاليًا 28 بالمائة فقط.
من ناحية أخرى، أظهر الاستطلاع أن الناخبين في المناطق الجغرافية المؤثرة في الانتخابات القادمة أكثر تأييدًا للمرشحين الجمهوريين، وهو ما يمثل تحديًا كبيرًا للحزب الديمقراطي الذي عليه أن يفوز بست مقاعد بمجلس الشيوخ للاحتفاظ بالسيطرة عليه.
ووفقًا لنتائج الاستطلاع، يتقدم الجمهوريون بخمسة عشر نقطة عن المرشحين المستقلين، وهو ما يزيد من قلق الديمقراطيين خلال الانتخابات القادمة.
ووفقًا لما جاء على وكالة أنباء "الشرق الأوسط"، فقد أشار الاستطلاع الذي يأتي قبل 8 أسابيع فقط من انتخابات التجديد النصفي للكونجرس أن 65 بالمائة من الأمريكيين وصفوا الكونجرس الحالي بالأسوأ في حياتهم، في المقابل بلغت نسبة رضا الأمريكيين الذين شملهم الاستطلاع عن أداء الكونجرس 14 بالمائة فقط، وهي أعلى من تلك التي سجلها عام 2010 بأربع نقاط فقط.
وتفسر هذه النتائج سبب عدم حماسة الناخبين للتصويت منذ انتخابات التجديد النصفي في عام 2010؛ إذ انخفضت نسبة الراغبين من الجمهوريين للتصويت إلى 37 بالمائة في الاستطلاع الحالي مقابل 53 بالمائة قبل 4 سنوات، وكذلك بلغت نسبة الراغبين بين الديمقراطيين حاليًا 28 بالمائة فقط.
من ناحية أخرى، أظهر الاستطلاع أن الناخبين في المناطق الجغرافية المؤثرة في الانتخابات القادمة أكثر تأييدًا للمرشحين الجمهوريين، وهو ما يمثل تحديًا كبيرًا للحزب الديمقراطي الذي عليه أن يفوز بست مقاعد بمجلس الشيوخ للاحتفاظ بالسيطرة عليه.
ووفقًا لنتائج الاستطلاع، يتقدم الجمهوريون بخمسة عشر نقطة عن المرشحين المستقلين، وهو ما يزيد من قلق الديمقراطيين خلال الانتخابات القادمة.