الموضوع:
سوريا لمن يدافع عنها
عرض مشاركة واحدة
مشاركة رقم :
1
01-20-2016
رحيق مختوم
رقم العضوية : 67
تاريخ التسجيل : Oct 2015
الدولة : سوريا طرطوس
المشاركات : 119
بمعدل : 0.03 يوميا
معدل تقييم المستوى :
10
المستوى :
المنتدى :
قسم الحوار والنقاش العــام
سوريا لمن يدافع عنها
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى ازواجه وذريته وآله واصحابه ومن والاهم وبعد: فَاِنَّنَا نَحْتَسِي الْآَنَ قَهْوَةَ الصَّبَاحِ وَنَحْنُ نَسْتَمِعُ اِلَى مَايَقُولُهُ الْمُعَلِّقُ السِّيَاسِيُّ الْاُرْدُنِيُّ عَلَى قَنَاةِ الْعَرَبِيَّةِ الْحَدَثِ وَتَكَهُّنَاتِهِ فِي قَوْلِ قَائِدِنَا بَشَّار: سُورِيَّا لِمَنْ يُدَافِعُ عَنْهَا، وَنَقُولُ رَدّاً عَلَيْهِ: وَلْنَفْرِضْ اَنَّهَا كَلِمَةُ حَقٍّ اُرِيدَ بِهَا بَاطِلٌ مِنْ تَوْطِينِ مَاتُسَمُّونَهُ بِالِاحْتِلَالِ الرُّوسِيِّ وَالْاِيرَانِيِّ، فَلِمَاذَا لَايَقُومُ الْاُرْدُنِيُّونَ وَبَقِيَّةُ الْعَرَبِ بِالدِّفَاعِ عَنْ اَرْضِ سُورِيَّا ضِدَّ هَذَا الِاحْتِلَالِ عَمَلاً بِقَوْلِهِ تَعَالَى فِي سُورَةِ الْبَقَرَةِ فِي الْآَيَةِ رَقِمْ 191{وَاَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ اَخْرَجُوكُمْ(وَعَمَلاً بِقَوْلِهِ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَام[اَلْمُسْلِمُونَ فِي جَمِيعِ بِلَادِ الْعَالَمِ كَالْجَسَدِ الْوَاحِدِ اِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ فَيَنْبَغِي عَلَى هَذَا الْجَسَدِ الْوَاحِدِ فِي جَمِيعِ اَنْحَاءِ الْعَالَمِ اَنْ يَتَدَاعَى بِاَعْضَائِهِ جَمِيعاً سَهَراً وَحُمَّى عَلَى هَذَا الْعُضْوِ وَهُوَ الشَّعْبُ السُّورِيّ(اَوْ كَمَا قَالَ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَام، فَاَيْنَ هَذِهِ الْحُمَّى؟! بَلْ اَيْنَ حَمِيَّتُكُمْ وَغَيْرَتُكُمْ عَلَى الشَّعْبِ السُّورِيّ؟! اَيْنَ حَمِيَّتُكُمُ الَّتِي اَمَرَ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ اَنْ تَرْتَفِعَ دَرَجَةُ حَرَارَتِهَا اِلَى الْاَرْبَعِينَ؟! بَلْ اِلَى مَافَوْقَ الْاَرْبَعِينَ سَهَراً وَحُمَّى وَلَوْ قَاتِلَة مِنْ اَجْلِ الشَّعْبِ السُّورِيّ؟! وَكَيْفَ السَّبِيلُ اِلَى الدِّفَاعِ عَنِ الْاَرْضِ السُّورِيَّةِ مِنْ مُعَارَضَةٍ ضَعِيفَةٍ جَائِعَةٍ مَازَالَتْ اِلَى الْآَنَ تَسْتَجْدِي لُقْمَةَ الْعَيْشِ وَلَمْ تُرْسِلُوا لَهَا وَلَوْ مُضَادّاً وَاحِداً فَعَّالاً مِنْ اَجْلِ التَّصَدِّي لِلطَّيَرَانِ الرُّوسِيّ؟! فَكَيْفَ بِالطَّيَرَانِ الْاِسْرَائِيلِيِّ الَّذِي نَحْنُ بِقُوَّتِنَا وَجَبَرُوتِنَا وَطُغْيَانِنَا وَظُلْمِنَا لَانَسْتَطِيعُ اِلَى الْآَنَ اَنْ نَتَصَدَّى لَهُ! فَهَلْ تَنْتَظِرُونَ حَمِيَّةً مِنْ اَرْدُوغَانَ اَيُّهَا الْخَوَنَة؟! وَنُقْسِمُ بِاللهِ الْعَظِيم، وَاللهُ عَلَى مَانَقُولُ شَهِيد، وَصَدِّقُونَا اَوْ لَاتُصَدِّقُونَا لَمْ يَعُدْ يَهُمُّنَا، لَكِنْ نُقْسِمُ بِاللهِ الْعَظِيم: اَنَّهُ لَوْلَا خِيَانَةُ الْاَكْرَادِ مُنْذُ بِدَايَةِ الْاَزْمَةِ: لَكُنْتُمُ اسْتَطْعْتُمْ بِاَرْدُوغَانَ اَنْ تَنْتَصِرُوا عَلَى جَمِيعِ اَعْدَاءِ سُورِيَّا، وَلَكِنَّ الْقَضَاءَ وَالْقَدَرَ لَابُدَّ اَنْ يَلْعَبَ لُعْبَتَهُ، وَلَابُدَّ اَنْ يَمْكُرَ مَكْرَهُ؟ لِيَظْهَرَ هَؤُلَاءِ الْخَوَنَةُ مِنْكُمْ وَمِنْهُمْ عَلَى حَقِيقَتِهِمْ اَمَامَ الْعَالَمِ كُلِّهِ، وَلِيَنْزِعَ اللهُ عَنْهُمْ هَذِهِ الْاَقْنِعَةَ الْخَائِنَةَ الَّتِي يَخْتَبِؤُونَ وَرَاءَهَا وَهِيَ مَايُسَمَّى بِمُكَافَحَةِ الْاِرْهَابِ الَّتِي هِيَ اَيْضاً كَلِمَةُ حَقٍّ اُرِيدَ بِهَا بَاطِلٌ مِنْ هَذَا الْكَيْلِ الظَّالِمِ الَّذِي يَكِيلُونَ بِهِ دَائِماً بِمِكْيَالٍ بَخْسٍ ظَالِمٍ حَقِيرٍ لِاِخْوَانِنَا مِنْ اَهْلِ السُّنَّةِ فِي جَمِيعِ اَنْحَاءِ الْعَالَم، وَنَحْنُ اَيُّهَا الْاِخْوَة وَاِنْ كُنَّا نَكْرَهُ اَهْلَ السُّنَّةِ الْخَوَنَةِ: وَلَكِنَّنَا دَائِماً نَدُوسُ عَلَى قُلُوبِنَا، وَعَلَى اَحْقَادِنَا، وَعَلَى ضَغَائِنِنَا؟ لِاَنَّنَا لَانَرْضَى بِالظُّلْمِ لِاَحَدٍ مِنْهُمْ وَاِنْ كُنَّا نَكْرَهُهُمْ لِمَاذَا؟ عَمَلاً بِقَوْلِهِ تَعَالَى{وَلَايَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآَنُ قَوْمٍ عَلَى اَلَّا تَعْدِلُوا، اِعْدِلُوا هُوَ اَقْرَبُ لِلتَّقْوَى(وَنَحْنُ نُرِيدُ مَايُقَرِّبُنَا اِلَى هَذِهِ التَّقْوَى، وَلَانُرِيدُ مَايُبْعِدُنَا عَنْهَا مِنْ هَذَا الظُّلْمِ الَّذِي لَانَرْضَى اَبَداً اَنْ نَسْكُتَ عَلَيْهِ وَهُوَ مَايَحْصَلُ بِحَقِّ اِخْوَانِنَا السُّنَّةِ فِي الْعِرَاقِ وَسُورِيَّا مِنْ جَرَائِمَ بَشِعَةٍ تَخْتَبِىءُ وَرَاءَ قِنَاعٍ حَقِيرٍ مُجْرِمٍ يُسَمِّيهِ اَعْدَاءُ اللهِ اَحْفَادَ يَزِيدَ بْنَ مُعَاوِيَة، ونقسم بالله العظيم: اَنَّ هَؤُلَاءِ الْمُجْرِمِينَ الْحُثَالَةَ: هُمْ اَحْفَادُ الْقِرَدَةِ وَالْخَنَازِيرِ وَلَيْسُوا بِاَحْفَادِ الْحُسَيْنِ، ونترك القلم الآن لمشايخنا المعارضين قائلين: اَبْشِرُوا يَااَهْلَ الشَّامِ فِي سُورِيَّا وَفِلَسْطِينَ وَلُبْنَانَ وَالْاُرْدُنَّ بِقَوْلِهِ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ لَكُمْ [لَايَضُرُّكُمْ مَنْ خَذَلَكُمْ(وَوَاللهِ الَّذِي لَا اِلَهَ اِلَّا هُوَ حَتَّى وَلَوِ انْتَهَتْ هَذِهِ الْاَزْمَةُ عَلَى خَيْرٍ فَاِنَّكُمْ سَتَشْتَاقُونَ اِلَى اَيَّامٍ مُقَدَّسَةٍ كُنْتُمْ تُجَاهِدُونَ فِيهَا فِي سَبِيلِ الله، وَسَتَشْتَاقُونَ اِلَى اُخُوَّةِ الْاِيمَانِ وَالْجِهَاد، وَسَتَشْتَاقُونَ اِلَى مَحَبَّةِ اللهِ لَكُمْ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى{اِنَّ اللهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفّاً كَاَنَّهُمْ بُنْيَانٌ مَرْصُوص( أَيْ كَاَنَّهُمْ جَسَدٌ وَاحِد، كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ يَشْعُرُ بِوَجَعِ الْآَخَرِ وَاَلَمِهِ وَيُدَاوِيهِ وَلَوْ بِالتَّبَرُّعِ مِنْ دَمِهِ لِاَخِيهِ اِنْ لَزِمَ الْاَمْر، فَهَلْ سَتَجِدُونَ كُلَّ هَذِهِ الْمَعَانِي الْاِسْلَامِيَّةِ الرَّائِعَةِ بَعْدَ انْتِهَاءِ الْاَزْمَة، هَيْهَاتَ هَيْهَاتَ بَلْ سَتَعُودُونَ اِلَى عِيشَةِ اَشْبَاهِ الرِّجَالِ الطَّنْطَاتِ الْمُخَنَّثِينَ الْجُبَنَاء، وَوَاللهِ الَّذِي لَا اِلَهَ اِلَّا هُوَ لَنْ يَهْنَاَ لَكُمْ عَيْشٌ بَعْدَ ذَلِكَ اَبَداً وَلَوْ بِنَعِيمِ الْجَنَّةِ عَلَى هَذِهِ الْاَرْضِ الْبَائِسَةِ اِلَّا اِذَا عَادَتْ هَذِهِ الْجَنَّةُ اِلَى مَكَانِهَا الطَّبِيعِي وَالْحَقِيقِيِّ تَحْتَ ظِلَالِ السُّيُوف، بعد ذلك هناك رسالة من القمص المعتوه زكريا بطرس يقول فيها:كَيْفَ السَّبِيلُ اِلَى اَرْبَعَةٍ مِنَ الشُّهَدَاءِ مِنْ اَجْلِ اِثْبَاتِ جَرِيمَةِ الزِّنَى؟ هَلْ مَعْنَى ذَلِكَ اَنَّ دِينَكُمْ فِي قُرْآَنِكُمْ يُشَجِّعُ عَلَى الزِّنَى؟! وَالْجَوَابُ عَلَى ذَلِكَ: كَيْفَ السَّبِيلُ اِلَى الْقِصَاصِ مِنَ الْقَاتِلِ فِي قُرْآَنِنَا وَاِنْجِيلِكُمْ اَيْضاً بِالدِّيَةِ اَوِ الْعَفْوِ بَعْدَ تَنَازُلِ اَهْلِ الْقَتِيلِ عَنْ حَقِّهِمْ فِي حَبْلِ الْمِشْنَقَةِ الَّذِي يُطَالِبُونَ الْقَضَاءَ اَنْ يَضَعَهُ حَوْلَ رَقَبَةِ الْقَاتِلِ! هَلْ مَعْنَى ذَلِكَ اَنَّ اِنْجِيلَكُمْ يَكْتَفِي بِشَاهِدٍ وَاحِدٍ فَقَطْ مِنْ اَجْلِ اِثْبَاتِ جَرِيمَةِ الْقَتْلِ لِيُشَجِّعَ بَعْدَ ذَلِكَ عَلَى مَزِيدٍ مِنَ الْقَتْلِ وَالْاِجْرَامِ بِمَا شَرَعَ اللهُ لَنَا وَلَكُمْ مِنَ الدِّيَةِ اَوِ الْعَفْوِ وَهَذِهِ نَاحِيَة !!!!!وَمِنَ النَّاحِيَةِ الْاُخْرَى فَاِذَا جَاءَكَ اِنْسَانٌ مَا فَقَالَ لَكَ اِنَّ زَوْجَتَكَ تَخُونُكَ مَعَ فُلَانٍ مِنَ النَّاسِ فَهَلْ تُسَارِعُ اِلَى تَصْدِيقِهِ دُونَ اَنْ يَاْتِيَ لَكَ بِثَلَاثَةٍ مِنَ الشُّهُودِ هُوَ رَابِعُهُمْ لِتُدَمِّرَ بَعْدَ ذَلِكَ حَيَاتَكَ وَحَيَاةَ زَوْجَتِكَ وَحَيَاةَ اَوْلَادِكَ مِنْهَا الَّذِينَ رُبَّمَا يَمُوتُونَ مِنَ الْجُوعِ اِذَا شَكَكْتَ وَلَوْ لِلَحْظَةٍ اَنَّهُمْ اَوْلَادٌ غَيْرُ شَرْعِيِّينَ مِنْ غَيْرِكَ وَلَيْسُوا اَوْلَاداً لَكَ! فَهَلْ يُدَمِّرُ اللهُ بِقُرْآَنِهِ الْكَرِيمِ بِهَذِهِ الْبَسَاطَةِ وَالسُّهُولَةِ وَالِاسْتِهْتَارِ حَيَاةَ اُسْرَةٍ كَامِلَةٍ بِاَوْلَادِهَا وَاُمِّهِمْ وَاَبِيهِمْ لِمُجَرَّدِ وِشَايَةٍ وَشَى بِهَا اِنْسَانٌ اِلَى مَسَامِعِكَ وَرُبَّمَا يَكُونُ كَاذِباً مُنَافِقاً مُفْتَرِياً حَقِيراً مِنْ اَوْلَادِ الْحَرَامِ الَّذِينَ لَاهَمَّ لَهُمْ اِلَّا{اَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ(نَعَمْ اَيُّهَا الْقُمُّصُ الْمَلْعُونُ الْحَقِيرُ الْخَبِيثُ اللَّعِين: مَاذَا تَقُولُ فِي مَرْيَمَ الْمَجْدُلِيَّةِ الَّتِي جَاءَتْ لِتُقَبِّلَ اَقْدَامَ الْمَسِيحِ فِي اَنَاجِيلِكُمْ فَجَاؤُوا لِيَرْجُمُوهَا، فَقَالَ لَهُمُ الْمَسِيحُ مَهْلاً مَهْلاً تَوَقَّفُوا عَنْ رَجْمِهَا مَنْ مِنْكُمْ لَمْ يَاْتِ بِخَطِيئَةٍ فَلْيَرْجُمْهَا بِحَجَر، فَهَلْ مَعْنَى ذَلِكَ اَنَّ الْمَسِيحَ يُشَجِّعُ عَلَى الزِّنَى، فَاِذَا كَانَ الْمَسِيحُ يَسْتَكْثِرُ عَلَى هَذِهِ اَنْ يَقُومَ النَّاسُ بِرَجْمِهَا بِسَبَبِ الْخَطِيئَةِ الَّتِي لَايَخْلُو مِنْهَا اَحَدٌ مِنْهُمْ فَكَيْفَ تَسْتَكْثِرُ عَلَى اللهِ اَنْ يُطَالِبَ بِاَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ اَقْوَالُهُمْ مُتَطَابِقَةٌ لِيَقُومُوا جَمِيعاً بِرَجْمِهَا اَوْ جَلْدِهَا مِائَةً اِنْ كَانَتْ عَازِبَةً وَرُبَّمَا تَمُوتُ تَحْتَ الْجَلْدِ اِذَا كَانَتْ مَرِيضَةً وَجِسْمُهَا ضَعِيفٌ لَايَتَحَمَّلُ جَلْدَةً وَاحِدَةً، فَهَلْ اَدْرَكْتَ الْآَنَ اَيُّهَا الْغَبِيُّ الْبَلِيدُ الْمَعْتُوهُ لِمَاذَا طَلَبَ اللهُ اَرْبَعَةَ شُهُودٍ مِنْ اَجْلِ اِثْبَاتِ جَرِيمَةِ الزِّنَى فِي قَضِيَّةٍ حَسَّاسَةٍ تَتَعَلَّقُ بِحَيَاةِ الْمُتَّهَمِ بِهَذَا الزِّنَى اَوْ مَوْتِهِ بَعْدَ رَجْمِهِ اَوْ رُبَّمَا جَلْدِهِ اَيْضاً بَلْ وَرُبَّمَا تُؤَدِّي اِلَى دَمَارِ اُسْرَتِهِ بَعْدَ مَوْتِهِ مَادِّيّاً وَمَعْنَوِيّاً بِسَبَبِ اَلْسِنَةِ النَّاسِ الْقَذِرَةِ الَّتِي لَاتَرْحَمُ اَحَداً وَرُبَّمَا يُحْجِمُ النَّاسُ وَيَمْتَنِعُونَ عَنْ مُصَاهَرَةِ فَرْدٍ مِنْ هَذِهِ الْاُسْرَةِ اَوِ التَّعَامُلِ مَعَهُمْ مَادِّيّاً وَيَحْرِمُونَهُمْ مِنْ لُقْمَةِ الْعَيْشِ، وَاَنْتَ تَعْلَمُ جَيِّداً اَيُّهَا الْحَقِيرُ اَنَّ الرَّجْمَ ثَابِتٌ عِنْدَكُمْ بِدَلِيلٍ قَاطِعٍ فِي الْعَهْدِ الْقَدِيمِ الَّذِي هُوَ جُزْءٌ مِنْ كِتَابِكَ الْمُقَدَّسِ، فَلَعْنَةُ اللهِ عَلَيْكَ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ وَالْجَاِّن اَجْمَعِينَ وَعَلَى خَنَازِيرِكَ الْيَهُودِ الصُّلْبَانِ اِلَى يَوْمِ الدِّينِ، وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين
رحيق مختوم
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى رحيق مختوم
البحث عن المشاركات التي كتبها رحيق مختوم